أتسألني.. لماذا الحزن يقتلني.....!
أتسألني .. لماذا الغيظ يخنقني....!
أتسألني.. لماذا الغم يشقيني....!
أتسألني لماذا الجرحُ ينزفُ من عذاباتي وأغرقُ فيه ولا ألقى طبيبا منه ينتشلني ومِمَا بي يشفيني...!
أتسألني لماذا أمطرت عيناي سحاب من دموع الحزن فغارَ الدمعُ في عيني ولم تنضب مواردهم...!
ومازالت تطاردني مطارقهم لتغرقني بأمطار المعاناة وطوفان العذابات فصارت تمطرُ الأجفان سحّاب من دمائي...!
كم ألاقي من جحيم ٍفي فؤادي حينما يغزوهُ طوفان الحمم ... حين يهوي كبريائي من سماء المجدِ من أعلى القمم , حين تغدو عزتي من ثريا لثرى
حينهُ...!
يصرخُ قلبي من ألم ويذوقُ طوفان الحمم, ويموتُ الكبرياء من عذابات الجراح...
عرفتَ الآن يا هذا لماذا الحزن يقتلني, لماذا الهم يخنقني , لماذا الغم يشقيني...!
لان كرامتي ماتت ومن أشلائها نهشت كِلابُ الذلِ وجبتها وما قامت! ...
وهل ما زلت تسألني
أتسألني .. لماذا الغيظ يخنقني....!
أتسألني.. لماذا الغم يشقيني....!
أتسألني لماذا الجرحُ ينزفُ من عذاباتي وأغرقُ فيه ولا ألقى طبيبا منه ينتشلني ومِمَا بي يشفيني...!
أتسألني لماذا أمطرت عيناي سحاب من دموع الحزن فغارَ الدمعُ في عيني ولم تنضب مواردهم...!
ومازالت تطاردني مطارقهم لتغرقني بأمطار المعاناة وطوفان العذابات فصارت تمطرُ الأجفان سحّاب من دمائي...!
كم ألاقي من جحيم ٍفي فؤادي حينما يغزوهُ طوفان الحمم ... حين يهوي كبريائي من سماء المجدِ من أعلى القمم , حين تغدو عزتي من ثريا لثرى
حينهُ...!
يصرخُ قلبي من ألم ويذوقُ طوفان الحمم, ويموتُ الكبرياء من عذابات الجراح...
عرفتَ الآن يا هذا لماذا الحزن يقتلني, لماذا الهم يخنقني , لماذا الغم يشقيني...!
لان كرامتي ماتت ومن أشلائها نهشت كِلابُ الذلِ وجبتها وما قامت! ...
وهل ما زلت تسألني